تصميم البرمجيات

  • تصميم البرمجيات لتعزيز أمان التداول بين المواضيع في بيئات الخوادم

    The statement highlighted in bold from the Managed Threading Best Practices page emphasizes the need to avoid static methods that alter static state in a multithreaded environment. This caution arises from the challenges posed by shared static state across multiple requests in a server scenario, where multiple threads may execute the code simultaneously, leading to potential threading issues. The suggestion is to consider employing a design pattern that encapsulates data into instances not shared across requests.

    This recommendation aims to enhance thread safety and prevent concurrency-related bugs. When static state is shared, synchronization issues may arise, such as deadlocks or redundant synchronization, negatively impacting performance.

    Now, let’s delve into the implementation of the design pattern alluded to in the statement. The guideline suggests moving away from static methods and static state. Instead, it encourages encapsulating data into instances that are not shared across requests. One of the design patterns that aligns with this principle is the “Singleton Pattern.”

    The Singleton Pattern ensures that a class has only one instance and provides a global point of access to it. However, in this context, we’ll use a variation of the Singleton Pattern to address the concerns raised in the statement. Let’s call it the “Per-Request Singleton Pattern.”

    In a server scenario, each incoming request creates a separate instance of the class, ensuring that the state is isolated to that specific request. This prevents interference between multiple threads handling different requests.

    Here’s a simplified example in C#:

    csharp
    public class PerRequestSingleton { private static readonly AsyncLocal _instance = new AsyncLocal(); private PerRequestSingleton() { } public static PerRequestSingleton Instance { get { if (_instance.Value == null) { _instance.Value = new PerRequestSingleton(); } return _instance.Value; } } // Add your instance-specific methods and properties here }

    In this example, the AsyncLocal class is used to store an instance of PerRequestSingleton per asynchronous operation or request. This ensures that each request gets its own isolated instance, avoiding shared static state and potential threading issues.

    By adopting such a pattern, you can mitigate the risks associated with altering static state in a multithreaded server environment, promoting better thread safety and overall application stability.

    المزيد من المعلومات

    تعتبر النصائح المتقدمة لأفضل الممارسات في إدارة التداخلات (Managed Threading Best Practices) من مايكروسوفت جزءًا هامًا من عمليات تطوير البرمجيات، حيث تسعى إلى تعزيز أمان التداول بين المواضيع (Threading Safety) وتقليل المشاكل المتعلقة بالتعددية. يمكن فهم البيان المشدد على تجنب الطرق الثابتة التي تعدل الحالة الثابتة (static state) بما في ذلك التفاصيل البسيطة كالتالي:

    في السياق الخادمي الشائع، يتم مشاركة الحالة الثابتة عبر الطلبات، مما يعني أن هناك إمكانية لتشغيل عدة خيوط لنفس الكود في نفس الوقت. هذا يفتح الباب أمام ظهور الأخطاء المتعلقة بالتداخل. لتجنب هذا، يُقترح استخدام نمط تصميم يحتوي البيانات في مثيلات (instances) لا تشترك فيما بينها عبر الطلبات.

    هناك نماذج تصميم متعددة يمكن استخدامها لتحقيق هذا الهدف، ومن بينها نمط الـ “Dependency Injection” ونمط الـ “ThreadLocal.” يمكن استخدام هذه النماذج لتوفير مثيلات معزولة لكل طلب، مما يقلل من خطر الاشتراك في الحالة الثابتة.

    على سبيل المثال، يمكن تعديل النمط السابق لاستخدام نمط “Dependency Injection” كالتالي:

    csharp
    public class PerRequestSingleton { private readonly SomeDependency _dependency; public PerRequestSingleton(SomeDependency dependency) { _dependency = dependency; } public void DoSomething() { // Use _dependency here } }

    في هذا المثال، يتم تمرير تبعيات الاعتماد (dependencies) إلى مثيل “PerRequestSingleton” عبر البناء، وهذا يضمن تكوين مثيل فريد لكل طلب.

    تتيح هذه النماذج تنظيم الحالة بطريقة تجنب المشاكل المتعلقة بالتداخل، مما يساهم في تعزيز أمان التداول بين المواضيع في بيئات الخوادم.

  • حل مشاكل واجهات البرمجة في الحزم: دليل للمطورين

    في برمجة الحاسوب، يمكن أن تظهر العديد من الأخطاء والتحذيرات عند كتابة الشيفرة، وفي الحالة التي ذكرتها، تظهر رسائل الخطأ التي تشير إلى التوقعات المتعلقة بالواجهات والتعامل مع التعريفات الفعلية للنماذج (الإنماط) المختلفة في لغة البرمجة التي تعمل بها.

    أولاً وقبل أن نستكشف الأخطاء التي قد تظهر في برنامجك، يجب علينا فهم أساسيات مفهوم الواجهات وكيف يمكن أن تلعب دورًا في تصميم البرمجيات. الواجهات تمثل عقدة أساسية في برمجة الكائنات، حيث تعرف توقعات الأساليب التي يجب أن تتوفر في أي كائن يُنشأ من الفئة التي تنفذ الواجهة.

    قد يظهر الخطأ الذي تراه بسبب عدم تنفيذ واجهة بشكل صحيح، أو قد يكون هناك تناقض في الأنماط التي تستخدمها. يجب عليك التحقق من كل كلاس (فئة) في برنامجك والتأكد من أنه يمتلك جميع الواجهات اللازمة وأن التعريفات والأساليب متناسقة مع توقعات الواجهة.

    بالنسبة للاستفسار حول إمكانية استخدام الحزم دون استخدام الواجهات، فإن الإجابة هي نعم، يمكنك تصميم واستخدام حزم دون الحاجة إلى الواجهات. ومع ذلك، قد يكون هناك خطأ في التصميم أو الاستخدام يؤدي إلى ظهور هذه الرسائل.

    لمساعدتك بشكل أفضل، يرجى توفير التعليمات البرمجية ذات الصلة أو رابط الصورة التي قدمتها لفهم السياق بشكل أفضل وتقديم إرشادات أكثر دقة. سنكون سعداء بمساعدتك في حل المشكلة وتقديم المشورة البرمجية المناسبة.

    المزيد من المعلومات

    في عالم تطوير البرمجيات، يمكن أن تعتبر رسائل الخطأ والتحذيرات جزءًا حيويًا من عملية تطوير البرمجيات. عندما يظهر لديك أخطاء تتعلق بالواجهات والتعامل مع التعريفات في سياق الحزم، يكون هناك عدة جوانب يمكن فحصها لفهم وحل هذه القضية.

    أولًا وقبل كل شيء، يجب التحقق من تعريفات الواجهات وتأكيد أن الكلاسات التي تنفذ هذه الواجهات تقوم بتنفيذها بشكل صحيح. يمكن أن يكون هناك خلل في توقعات الواجهة أو في تنفيذ الواجهة نفسها.

    ثانيًا، يجب التحقق من الاعتماد على الحزم وكيف يتم تنظيم الأكواد داخلها. هل تم استيراد الحزم بشكل صحيح في الكود الرئيسي؟ هل تم وضع تعريفات الواجهات في مكان مناسب داخل الحزمة؟

    قد يكون هناك أيضًا تناقض في استخدام أنماط البرمجة، حيث يجب أن يكون لديك تناغم بين الواجهات والكلاسات التي تنفذها. التأكد من أنك تستخدم الأنماط بشكل صحيح سيكون ذا أهمية كبيرة في حل هذه المشكلة.

    لا يمكننا تحديد السبب الدقيق للمشكلة بدون النظر في التعليمات البرمجية، لذا يفضل أن تقدم رمزًا محددًا يظهر الاستخدام الفعلي للواجهات والحزم لنتمكن من تقديم إرشادات أكثر دقة.

    من الجيد أيضًا فحص الرابط الذي وفرته للصورة لفهم الرسائل بشكل أفضل. يمكنك أيضًا تقديم المزيد من التفاصيل حول الأداة أو اللغة التي تستخدمها، حيث يمكن أن تختلف الحلول اعتمادًا على السياق.

  • تكوين تنفيذ فئة Java ديناميكيًا بناءً على التبعيات المقدمة في وقت التشغيل

    في محاولة لتحديد أفضل طريقة لإنشاء نموذج جديد من فئة في جافا بناءً على الفئات المتاحة على مسار الفئات في وقت التشغيل، يظهر أن هناك حاجة إلى حلاً مرنًا وديناميكيًا لتحديد الفئة المستخدمة استنادًا إلى الاعتماديات المتاحة في وقت التشغيل.

    عند النظر إلى واجهة JsonParser التي تحتوي على عدة تنفيذات ممكنة، يظهر أن هناك حاجة للتعامل مع هذه التنفيذات بشكل دينامي. يمكن تحقيق ذلك باستخدام آلية تفحص الفئات المتاحة في وقت التشغيل واختيار الفئة المناسبة دون التدخل المباشر من قبل المستخدم.

    من الجيد أنك تفكر في استخدام آلية تفحص الفئات في وقت التشغيل باستخدام Class.forName، ولكن يمكن تحسين هذا النهج لتجنب استخدام الاستثناءات للتحكم في التدفق.

    فيما يلي اقتراح لتحسين الكود:

    java
    public class JsonParserFactory { public static JsonParser createJsonParser() { if (isClassAvailable("com.google.gson.Gson")) { return new GsonJsonParser(); } else if (isClassAvailable("com.fasterxml.jackson.databind.ObjectMapper")) { return new Jackson2JsonParser(); } else { throw new IllegalStateException("You must include either Gson or Jackson on your classpath to utilize this library"); } } private static boolean isClassAvailable(String className) { try { Class.forName(className); return true; } catch (ClassNotFoundException e) { return false; } } }

    هذا الكود يقوم بتعريف فئة JsonParserFactory التي تحتوي على طريقة createJsonParser التي تستخدم isClassAvailable للتحقق من وجود الفئة على مسار الفئات. يتم التحقق من كل فئة بدون استخدام الاستثناءات، مما يزيد من كفاءة الكود ويقلل من استخدام الاستثناءات كوسيلة للتحكم في التدفق.

    تستخدم هذه الطريقة الديناميكية لاختيار تنفيذ الفئة المناسبة بناءً على الفئات المتاحة في وقت التشغيل، وبالتالي تقدم حلاً أكثر مرونة وتجنب الاعتماد على تحديد الفئة بشكل صريح من قبل المستخدم.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستعرض الأمور بمزيدٍ من التفصيل. إذا كنتَ تسعى لتحقيق إنشاء فئة Java بشكل دينامي استنادًا إلى التبعيات المقدمة في وقت التشغيل، فإن هذا يُعَد تحدًا هامًا يستدعي ابتكار حلاً دقيقًا وفعّالًا.

    للبداية، يبدو أنك تواجه تحدّياً في اكتشاف نوع المكتبة المستخدمة لتحليل الاستجابة الJSON بشكل دينامي. حيث يقترح الكود الذي قدمته استخدام Class.forName والتقاط استثناءات لاكتشاف وجود فئات معينة على مسار الفئات. ومع أن هذا الحلا قد يعمل، إلا أنه يعتبر غير فعّال وقد يكون له تأثير سلبي على أداء التطبيق.

    لتحقيق هدفك بشكل أفضل، يُفضل استخدام تقنيات التحليل الاستثنائي أو الاعتماد على آليات إعلانية. يمكنك، على سبيل المثال، استخدام خصائص الملفات التكوينية لتحديد نوع المكتبة المستخدمة. يمكنك إنشاء ملف تكوين يحتوي على اسم الفئة المرادة، ومن ثم استخدام تحليل الملف لإنشاء الفئة بشكل دينامي.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكنك النظر في استخدام إطار العمل Spring، حيث يوفر آلية تضمين وحقن الإعتماديات (Dependency Injection)، مما يسهل عليك تحقيق التوافق مع مكتبات متعددة دون الحاجة إلى استخدام الاستثناءات.

    في الختام، يجب أن تكون الحلول الديناميكية قابلة للتمديد وصيانتها، ويُفضل تجنب الحلول التي تعتمد بشكل كبير على الاستثناءات والكود الهجين. تأمل في تبني أساليب أكثر دقة وكفاءة لتحقيق هذا الهدف الهام في بناء تطبيقك.

  • تنظيم هرم وراثي المدن: أفضل الممارسات

    في محاولتك لبناء نظام تصنيف للمدن والأحياء والأحياء الفرعية، يبدو أنك واجهت مشكلة في تصميم الهرم الوراثي للكلاسات. يظهر أن الخطأ الذي واجهته يشير إلى أن هناك خللاً في الوصول إلى السمات الخاصة بالكائنات المعنية.

    لفهم هذا الخطأ بشكل أفضل، دعونا نلقي نظرة على الكلاسات التي قمت بتعريفها. تمثل كل من City وNeighborhood وBlock كلاسات متداخلة، حيث يرث كل كلاس من الكلاس السابق. ومع ذلك، يبدو أن هناك بعض الإشكاليات في طريقة التنظيم والوصول إلى السمات.

    في البداية، عند تعريف الكلاس Neighborhood، يتم استدعاء City.__init__(self, *city_args, **kwargs) لتهيئة السمات الخاصة بالكلاس City. ولكن هنا يكمن الخلل، حيث أنك قمت بتعريف السمات في City باستخدام النمط self.__id و self.__name. وعند استدعاء الدالة City.__init__ في كلاس Neighborhood، فإن السمات تكون قد تم تعريفها مسبقًا في City، لذلك لا داعي لإعادة تعريفها.

    على العموم، يبدو أن الإشكالية الرئيسية هي في كيفية تنظيم الكود لديك، حيث يمكن أن تؤدي محاولة الوصول إلى السمات بشكل خاطئ إلى الأخطاء التي واجهتك.

    لحل هذا الإشكال وتفادي الأخطاء اللاحقة، يمكنك إعادة هيكلة كودك بشكل أفضل. تأكد من عدم تكرار تعريف السمات في الكلاسات الفرعية، واستخدم أسلوبًا أكثر تنظيمًا لتمثيل العلاقات الوراثية بين الكلاسات.

    لاحظ أنه يمكن أن يكون هناك طرق مختلفة لتنظيم الكود حسب احتياجاتك وتصميم النظام الذي تقوم ببنائه.

    المزيد من المعلومات

    لفهم الخلل وتوفير حلاً للمشكلة التي واجهتك، يجب أولاً فهم كيف يمكن تنظيم الكلاسات بشكل صحيح. يبدو أنك تستخدم التوريث لتعيين علاقات بين الكلاسات City وNeighborhood وBlock، ولكن هناك بعض الإشكاليات في التنظيم.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك إعادة هيكلة الكلاسات بشكل يعكس العلاقات الفعلية بين المدن والأحياء والبلوكات. على سبيل المثال:

    python
    class City: def __init__(self, id_city, name_city): self.id = id_city self.name = name_city class Neighborhood(City): def __init__(self, id_neighborhood, name_neighborhood, number_block, city): super().__init__(city.id, city.name) self.id = id_neighborhood self.name = name_neighborhood self.number_block = number_block class Block(Neighborhood): def __init__(self, id_block, number_block, number_flats, neighborhood): super().__init__(neighborhood.id, neighborhood.name, neighborhood.number_block, neighborhood.city) self.id = id_block self.number_block = number_block self.number_flats = number_flats

    تمثل هذه الهيكلة تنظيمًا أكثر وضوحًا للعلاقات بين الكلاسات. يتم تمرير كائن City كجزء من Neighborhood وكائن Neighborhood كجزء من Block باستخدام متغيرات الإدخال، مما يقلل من التكرار ويجعل الكود أكثر فهمًا.

    الآن، يمكنك إعداد الكائنات بشكل صحيح كما في المثال التالي:

    python
    city = City(5, "New York") neighborhood = Neighborhood(1, "Brooklyn", 500, city) block = Block(11, 2, 20, neighborhood)

    هذا يجب أن يحل مشكلة الوصول إلى السمات بشكل صحيح ويمنحك نظامًا أكثر تنظيمًا لتمثيل الهرم الوراثي بين الكلاسات.

  • توظيف كائنات الفئة في Python لإنشاء نظام أجهزة استشعار متقدم

    في لغة البرمجة Python، يمكنك بسهولة إنشاء صفوف (Classes) تحتوي على سمات (attributes) هي كائنات من صفوف أخرى. هذا الأسلوب يُعرف بالتكوين المركب (Composition)، ويسمح لك بإنشاء هيكل برمجي هرمي ومنظم.

    في المثال الذي قدمته، لديك صف (Class) يُسمى “SENSORS”، وهو يحتوي على سمات تُمثل مستشعرات مختلفة مثل درجة الحرارة والرطوبة والمسافة والضوء والصوت. لتحقيق هذا، تقوم بإنشاء كائنات من صفوف أخرى داخل الصف “SENSORS” باستخدام الكود التالي:

    python
    class SENSORS: def __init__(self): # السمات التي ستكون متاحة للاستخدام الخارجي self.temperature = None self.humidity = None self.distance = None self.light = None self.sound = None self.url = None self.base_url = "http://..." # إنشاء كائنات المستشعرات self.SOUND = SOUND() # افتراضًا أن لديك صف يُسمى SOUND self.LIGHT = LIGHT() # افتراضًا أن لديك صف يُسمى LIGHT self.DISTANCE = DISTANCE() # افتراضًا أن لديك صف يُسمى DISTANCE self.TEMP = TEMPERATURE() # افتراضًا أن لديك صف يُسمى TEMPERATURE

    في هذا المثال، يتم إنشاء كائنات SOUND وLIGHT وDISTANCE وTEMPERATURE باستخدام الصفوف الخاصة بها، ومن ثم يتم تعيينها كسمات للصف “SENSORS”.

    هذا النهج يوفر إمكانية تنظيم الشيفرة وجعلها أكثر قابلية للصيانة وإعادة استخدام. يمكنك الآن الوصول إلى خصائص المستشعرات عبر كائن “SENSORS”، على سبيل المثال:

    python
    sensors_instance = SENSORS() temperature_value = sensors_instance.TEMP.get_temperature()

    هذا يفترض أن لديك وظيفة “get_temperature” في فئة TEMPERATURE تُعيد قيمة درجة الحرارة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يمكنك بسهولة إنشاء فئة في لغة البرمجة بايثون، والتي تحتوي على سماتها ككائنات من فئات أخرى. هذا يعزز فهمًا أعمق لفهمك لمفهوم التركيب والتنظيم في البرمجة الشيئية.

    في المثال الذي قدمته، قمت بإنشاء فئة تسمى “SENSORS” ولديها سبعة سمات هي “temperature”، “humidity”، “distance”، “light”، “sound”، “url” و “base_url”. كل هذه السمات تمثل أنواع مختلفة من الأجهزة أو الحساسات.

    ثم قمت بإنشاء كائنات من فئات أخرى وربطتها بالسمات المرتبطة بها في فئة “SENSORS”. على سبيل المثال، لديك كائن “SOUND” من فئة “SOUND”، وهو مرتبط بالسمة “sound” في فئة “SENSORS”. وهكذا يتم تكوين الفئة “SENSORS” لتضم كائنات من مختلف الفئات الأخرى.

    هذا يعتبر نمطًا جيدًا لتنظيم الشيفرة وجعلها أكثر قابلية للصيانة. يمكنك بسهولة استخدام هذه الفئة للتفاعل مع مجموعة متنوعة من الأجهزة أو الحساسات في تطبيقك.

    من الجدير بالذكر أنه يجب عليك تعريف فئات الأجهزة (مثل SOUND، LIGHT، DISTANCE، وTEMPERATURE) بشكل منفصل في الشيفرة، وضمان أنها تحتوي على الطرق والسمات اللازمة لتنفيذ المهام المطلوبة بنجاح.

    هذا التصميم يعزز إعادة الاستخدام ويسهل عليك إضافة مزيد من الأجهزة أو تعديلها في المستقبل دون الحاجة إلى إجراء تغييرات كبيرة في الشيفرة الخاصة بك.

  • إنشاء آلة حاسبة علمية بلغة JavaScript باستخدام Mocha و Chai

    في هذا السياق، يتعين عليك إنشاء فئة تسمى “ScientificCalculator” في لغة البرمجة JavaScript. هذه الفئة يجب أن تمتد من فئة أخرى تسمى “Calculator”، والتي تعتبر قاعدة لعمليات الحساب الأساسية.

    لبداية الأمور، يجب عليك إنشاء كائن من الفئة “ScientificCalculator” باستخدام مفهوم “new” في JavaScript. يتم ذلك باستخدام الأمر:

    javascript
    calculator = new ScientificCalculator();

    ثم يتم اختبار ما إذا كانت الفئة “ScientificCalculator” تمتد من الفئة “Calculator” باستخدام الشيفرة التالية:

    javascript
    expect(calculator).to.be.instanceOf(Calculator); expect(calculator).to.be.instanceOf(ScientificCalculator);

    بعد ذلك، يجب تنفيذ واختبار مجموعة من الوظائف العلمية مثل حساب الجيب والتمام والظل واللوغاريتم. على سبيل المثال، يمكنك تنفيذ اختبار لحساب الجيب باستخدام الشيفرة التالية:

    javascript
    expect(calculator.sin(Math.PI / 2)).to.equal(1);

    وهكذا يتم تكرار هذه العمليات لاختبار الوظائف العلمية الأخرى مثل حساب الكوساين، والتانجنت، واللوغاريتم.

    الشيفرة المقدمة هي جزء من اختبارات الوحدة باستخدام إطار الاختبارات “Mocha” و”Chai” في JavaScript، وهي تقنيات شائعة لاختبار البرمجيات في بيئة JavaScript.

    باختصار، يتعين عليك تصميم وتنفيذ فئة “ScientificCalculator” بحيث تستند إلى فئة “Calculator”، وتوفير وتجربة الوظائف العلمية المطلوبة باستخدام إطار الاختبارات المحدد.

    المزيد من المعلومات

    لإنشاء فئة “ScientificCalculator” المذكورة في الشيفرة البرمجية المقدمة، يجب عليك تعريف الفئة بشكل صحيح لتتمكن من تنفيذ الوظائف العلمية المطلوبة. يمكن أن تكون الشيفرة التالية هو مثال على كيفية تنفيذ ذلك:

    javascript
    // تعريف فئة الآلة الحاسبة العلمية التي تمتد من الآلة الحاسبة العادية class ScientificCalculator extends Calculator { // تابع لحساب الساين sin(angle) { return Math.sin(angle); } // تابع لحساب الكوساين cos(angle) { return Math.cos(angle); } // تابع لحساب التانجنت tan(angle) { return Math.tan(angle); } // تابع لحساب اللوغاريتم log(value) { return Math.log(value); } } // تعريف فئة الآلة الحاسبة العادية class Calculator { // يمكنك تعريف وتنفيذ الوظائف الأساسية هنا } // اختبار الفئة العلمية describe("ScientificCalculator", function () { let calculator; beforeEach(function () { calculator = new ScientificCalculator(); }); it("extends Calculator", function () { expect(calculator).to.be.instanceOf(Calculator); expect(calculator).to.be.instanceOf(ScientificCalculator); }); it("returns the sine of PI / 2", function () { expect(calculator.sin(Math.PI / 2)).to.equal(1); }); it("returns the cosine of PI", function () { expect(calculator.cos(Math.PI)).to.equal(-1); }); it("returns the tangent of 0", function () { expect(calculator.tan(0)).to.equal(0); }); it("returns the logarithm of 1", function () { expect(calculator.log(1)).to.equal(0); }); });

    في هذا المثال، تم تعريف فئة “ScientificCalculator” التي تمتد من فئة “Calculator”. تم تنفيذ وظائف الساين والكوساين والتانجنت واللوغاريتم باستخدام الدوال الرياضية المدمجة في JavaScript. يمكنك توسيع هذه الفئة بمزيد من الوظائف العلمية حسب الحاجة.

  • فوائد واستخدامات الخصائص المحسوبة في لغة Swift

    في عالم تطوير البرمجيات باستخدام لغة Swift، يظهر الاهتمام المتزايد في فهم واستخدام الخصائص المحسوبة (Computed Properties) وكيفية استفادة البرمجيين منها بشكل أمثل. تعتبر الخصائص المحسوبة جزءًا أساسيًا من البرمجة الشيءية (Object-Oriented Programming)، وهي آلية تتيح للمطورين تعريف سلوك خاص للقيم التي يتم الوصول إليها أو تعيينها.

    عند النظر إلى الاستفادة من الخصائص المحسوبة في Swift، يمكن أن يطرح المطور سؤالاً مهماً: لماذا أستخدم الخصائص المحسوبة عندما يمكنني ببساطة استخدام الخصائص المخزنة؟ هذا السؤال يفتح الباب أمام مناقشة عديدة حول الفوائد والحالات التي يمكن فيها الاعتماد على الخصائص المحسوبة.

    للبداية، يمكن القول إن الخصائص المحسوبة تقدم مرونة أكبر في تحديد السلوك الخاص بها. حيث تسمح بتنفيذ العمليات الحسابية أو تحويل القيم بشكل ديناميكي، دون الحاجة إلى تخزين قيمة ثابتة في الذاكرة. هذا يعني أنه يمكن للمطور إجراء تعديلات وتغييرات في السلوك دون التأثير على كود الاستخدام.

    علاوة على ذلك، توفر الخصائص المحسوبة واجهة أو أسلوبًا أكثر وضوحًا للتفاعل مع الكود. عندما يرغب المطور في الوصول إلى قيمة، يكون بإمكانه القيام بذلك بطريقة مباشرة دون الحاجة إلى معرفة تفاصيل كيفية حساب القيمة أو تخزينها. هذا يعزز فهم الكود ويجعله أكثر قابلية للصيانة.

    من الناحية العملية، يمكن أن يكون للخصائص المحسوبة دور كبير في تقليل الكود وجعله أكثر أناقة. عندما يكون لديك خصائص محسوبة، يمكنك تجنب إعادة كتابة نفس الكود في أماكن عديدة، حيث يمكن استخدام الخصائص المحسوبة في أي مكان يتعامل معها كمتغير عادي دون الحاجة إلى مراعاة كيف تتم العمليات الداخلية.

    من الناحية الأخرى، تكمن ميزة الخصائص المخزنة في أداء أفضل في بعض الحالات، حيث يتم تخزين القيمة مباشرة في الذاكرة ويتم الوصول إليها بشكل أسرع. لكن يجب أن يكون الاختيار بين الخصائص المحسوبة والمخزنة مرتبطًا بمتطلبات المشروع والأداء المطلوب.

    في الختام، يمكن القول إن فهم استخدام الخصائص المحسوبة في Swift يعتبر أمراً أساسياً للمطورين الذين يسعون لكتابة كود أكثر إتقاناً وقابلية للصيانة. باستخدامها بشكل صحيح، يمكن للمبرمجين الاستفادة من المرونة والوضوح في تصميم البرمجيات بلغة Swift، مما يسهم في بناء تطبيقات قوية وفعالة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نعمق أكثر في عالم الخصائص المحسوبة في لغة البرمجة Swift ونستعرض المزيد من المعلومات المفيدة.

    عند التحدث عن الخصائص المحسوبة، يجب أن نشير إلى الفرق الرئيسي بينها وبين الخصائص المخزنة. الخصائص المخزنة (Stored Properties) تقوم بتخزين قيمة بشكل دائم في الذاكرة، بينما الخصائص المحسوبة تتيح للمبرمج تعريف الطريقة التي يتم بها حساب القيمة عند الوصول إليها.

    يمكن استخدام الخصائص المحسوبة لتقديم قيم محسوبة ديناميكيًا استنادًا إلى حالة الكائن أو العديد من العوامل الأخرى. على سبيل المثال، إذا كنت تعمل على تصميم فئة لتمثيل شخص، يمكنك استخدام خصائص محسوبة لحساب السن استنادًا إلى تاريخ الميلاد، وبالتالي تحقيق تحديث تلقائي للعمر عندما يتم تغيير التاريخ.

    swift
    class Person { var birthDate: Date // Computed property for age var age: Int { let calendar = Calendar.current let components = calendar.dateComponents([.year], from: birthDate, to: Date()) return components.year ?? 0 } init(birthDate: Date) { self.birthDate = birthDate } } // Example usage let person = Person(birthDate: Date(timeIntervalSince1970: 315569952)) // Assuming birthdate 10 years ago print(person.age) // Output: 10

    هنا، يتم استخدام خصائص محسوبة لحساب العمر بناءً على تاريخ الميلاد، مما يوفر كودًا نظيفًا وقابلًا للصيانة.

    الخصائص المحسوبة تأتي بفوائد أخرى أيضًا، فهي تسهل تنظيم الكود وجعله أكثر قابلية للقراءة. عندما يكون لديك خصائص محسوبة جيدة التصميم، يمكنك فهم كيفية عمل الكود بسهولة، حتى لو لم تكن ملمًا بتفاصيل الطرق الداخلية.

    للإجابة على سؤالك الأصلي حول لماذا يُفضل استخدام الخصائص المحسوبة على الخصائص المخزنة، يكمن الجواب في السياق ومتطلبات المشروع. إذا كانت القيمة تحتاج إلى حساب ديناميكي أو تعتمد على عدة عوامل، فإن الخصائص المحسوبة هي الاختيار الأمثل. ومع ذلك، إذا كانت القيمة ثابتة أو لا تحتاج إلى تغيير تلقائي، يمكن أن تكون الخصائص المخزنة أكثر ملاءمة.

    في النهاية، يجب على المبرمج أن يفهم جيدًا متطلبات المشروع وأن يتخذ القرار الملائم بناءً على السياق الذي يعمل فيه.

  • تسميات الثوابت في C: استراتيجيات وضوابط

    عندما نتحدث عن تطوير مكتبة برمجية بلغة البرمجة C، يظهر الاهتمام بالتسميات والتصميم الجيد للثوابت الخاصة بالتنفيذ الداخلي. في مكتبتك المسماة “my” والتي تحتوي على وحدة تسمى “myString”، يظهر أن لديك ترتيبًا واضحًا للثوابت التي يتم عرضها علانيًا وتلك التي تكون خاصة للاستخدام الداخلي في تنفيذ المكتبة.

    في الواقع، قد تواجه تحديات عند محاولة تحديد تسمية مناسبة للثوابت الخاصة بالتنفيذ الداخلي. تفهمك لقضية استخدام الشرطة السفلى بدايةً للثوابت تعكس وعيًا عميقًا بمبادئ التصميم. على الرغم من أنك اقترحت “MY_STRING_CHUNK_SIZE” كبديل، إلا أنها قد تبدو طويلة وقد لا تتناسب مع رغبتك في تجنب الزخرفة الزائدة.

    في العادة، يتبع المطورون تسميات قصيرة وواضحة للثوابت الداخلية. على سبيل المثال، يمكنك النظر في استخدام “MY_STRING_INTERNAL_CHUNK_SIZE” أو حتى “INTERNAL_CHUNK_SIZE” لتحقيق توازن بين الوضوح والبساطة. يمكن أن يكون هذا النهج هو الحلاقة الذهنية التي تحقق التوازن المثلى بين الوضوح والاقتصار.

    من المهم أن تكون حذرًا في اختيار التسميات لضمان عدم التعارض مع مستقبل تطوير لغة البرمجة C. إذا كنت قلقًا من تداخل الأسماء المحتمل في المستقبل، يمكنك استكشاف تقنيات أخرى مثل إضافة بادئة خاصة بالمكتبة الخاصة بك.

    بالتأكيد، يظهر اهتمامك بالتفاصيل واستفسارك يعكس السعي للتحسين المستمر في تصميم البرمجيات. يجدر بك أن تواصل التفكير بعناية في تسميات الثوابت الداخلية لضمان الوضوح والاستدلال السليم في مشروعك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، عند التفكير في تسمية الثوابت الخاصة بالتنفيذ الداخلي في مشروع برمجي، يمكن أن تكون هناك عدة نقاط يجب أخذها في اعتبارك.

    أولًا وقبل كل شيء، يمكن أن يكون اتباع مبدأ توضيح الغرض هو الخطوة الأولى نحو اختيار تسمية مناسبة. على سبيل المثال، إذا كانت الثابت تمثل حجم البيانات المخزنة في كل مرة يتم فيها توسيع الذاكرة، يمكنك اعتبار “BUFFER_SIZE” أو “CHUNK_SIZE” تسميات مناسبة. يفضل أن تكون التسمية واضحة بما يكفي ليفهم المطورون القادمون بعدك وظيفة الثابت.

    ثانيًا، يمكنك أيضًا النظر في ما إذا كان هناك قيمة إضافية في توفير توثيق جيد للثوابت الداخلية. على سبيل المثال، يمكن أن يكون لديك تعليق في كود المصدر يشرح دور الثابت وكيفية استخدامه. هذا يساعد المطورين الآخرين – أو حتى نفسك في المستقبل – في فهم القرارات التصميمية.

    ثالثًا، يجب أن تأخذ في اعتبارك قضية تفادي التداخل مع مستقبل التطوير. إذا كنت تخشى من التضارب مع أسماء تم استخدامها في اللغة C في المستقبل، يمكنك اعتماد مقتضيات مثل إضافة بادئة تمييزية. على سبيل المثال، “MY_STRING_INTERNAL_CHUNK_SIZE” قد تكون خيارًا يسمح بالتمييز وتجنب التداخل.

    أخيرًا، يمكن أن تكون استراتيجية تسمية الثوابت جزءًا من استراتيجية أوسع لتسمية مكونات مشروعك. قد يكون لديك تسميات محددة للوحدات والمتغيرات العامة وتسميات أخرى للمكونات الداخلية.

    باختصار، يتطلب اختيار تسمية الثوابت في لغة C توازنًا بين الوضوح، والاقتصار، وتوثيق جيد للكود. يجب أن تعكس التسمية اهتمامات التصميم الخاصة بك وتكون مناسبة للسياق الذي يتم فيه استخدام الثوابت.

  • تعزيز كفاءة التطوير في PHP: التجريد، الواجهات، والسمات

    في عالم تطوير البرمجيات باستخدام لغة PHP، يعتبر التجريد (Abstraction) والواجهات (Interfaces) والسمات (Traits) من العناصر الأساسية التي تسهم في تحسين هيكلية الشيفرة وزيادة قابلية إعادة الاستخدام وصيانة البرامج. سنقوم هنا بفحص كل من هذه العناصر بشكل مفصل لفهم كيف يمكن أن تساهم في تعزيز جودة وفاعلية البرمجة في PHP.

    التجريد (Abstraction):

    التجريد هو مفهوم برمجي أساسي يهدف إلى إخفاء التفاصيل الداخلية للعمليات والتركيبات المعقدة، وتقديم واجهة برمجية بسيطة للمستخدم. في PHP، يمكن تحقيق التجريد من خلال استخدام الكلاسات والواجهات.

    من خلال استخدام التجريد، يمكن للمطورين إنشاء هياكل برمجية تكون قابلة للفهم بسهولة، حيث يمكن للمستخدمين استخدام الكائنات المتجردة دون الحاجة إلى معرفة كيفية تنفيذ العمليات الداخلية. على سبيل المثال:

    php
    abstract class Shape { abstract public function area(); } class Circle extends Shape { private $radius; public function __construct($radius) { $this->radius = $radius; } public function area() { return pi() * pow($this->radius, 2); } }

    الواجهات (Interfaces):

    الواجهات هي عبارة عن تعاقد يحدد الطريقة التي يجب أن يتبعها كلاس لتحقيق واجهة معينة. تساعد الواجهات في تحديد السلوك المتوقع للكائنات وتجعل من السهل استبدال الكلاسات ببعضها البعض بشكل مرن.

    php
    interface Logger { public function log($message); } class FileLogger implements Logger { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل إلى ملف } } class DatabaseLogger implements Logger { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل إلى قاعدة البيانات } }

    السمات (Traits):

    السمات هي طريقة لإعادة استخدام الكود في PHP بشكل مرن. تسمح السمات بإضافة ميزات إلى الكلاسات دون الحاجة إلى التوريث المتعدد، مما يساعد في تجنب مشاكل التضارب.

    php
    trait Loggable { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل } } class User { use Loggable; // باقي تعريف الكلاس }

    باستخدام هذه العناصر، يمكن لمطوري PHP بناء تصميمات برمجية أكثر نظامًا وقوة، حيث يسهم التجريد في تبسيط الكود، والواجهات في تحديد السلوك، والسمات في إعادة استخدام الكود بشكل فعّال. تكامل هذه العناصر يمكن أن يوفر للمطورين إمكانيات كبيرة لتطوير تطبيقات PHP قوية وصيانة أسهل في المستقبل.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكشف المزيد من التفاصيل حول التجريد، الواجهات، والسمات في PHP.

    التجريد (Abstraction):

    تعتبر التجريد جزءًا أساسيًا من مفهوم البرمجة الكائنية، حيث يمكن للمطورين استخدامه لتقسيم البرامج إلى مكونات قابلة للفهم بشكل أفضل. يتيح التجريد للمبرمجين التركيز على واجهة الكائن دون الحاجة إلى معرفة كيف يتم تنفيذ الأمور داخليًا. في PHP، يمكن تحقيق التجريد باستخدام كلاسات التجريد (Abstract Classes) والطرق التجريدية (Abstract Methods).

    php
    abstract class Vehicle { abstract public function start(); abstract public function stop(); } class Car extends Vehicle { public function start() { // تنفيذ بدء التشغيل للسيارة } public function stop() { // تنفيذ إيقاف تشغيل السيارة } }

    الواجهات (Interfaces):

    تُستخدم الواجهات لتعريف تعاقدات مستوى الواجهة، حيث يجب على الكلاس تنفيذ الواجهة بالكامل. هذا يعزز فهم الكود ويسهل على المطورين فهم كيفية استخدام الكائنات.

    php
    interface Logger { public function log($message); } class FileLogger implements Logger { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل إلى ملف } } class DatabaseLogger implements Logger { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل إلى قاعدة البيانات } }

    يمكن للواجهات أيضًا توفير ميزة التعددية (Multiple Inheritance) بحيث يمكن للكلاس تنفيذ عدة واجهات في آن واحد.

    السمات (Traits):

    السمات تمكن المبرمجين من إعادة استخدام الكود بطريقة مرنة، حيث يمكن للكلاس أن يستخدم أكثر من سمة. يسهم استخدام السمات في حل مشكلات التضارب التي قد تحدث نتيجة لتوريث متعدد.

    php
    trait Loggable { public function log($message) { // تنفيذ خطوات السجل } } class User { use Loggable; // باقي تعريف الكلاس }

    توفر السمات طريقة لتجميع قطع صغيرة من السلوك بشكل منفصل، مما يتيح للمبرمجين تركيبها حسب الحاجة دون الحاجة إلى التوريث الطويل والمعقد.

    باستخدام هذه العناصر، يمكن للمطورين في PHP بناء تصميمات برمجية قوية، وصيانتها بشكل أفضل، وتحسين إعادة استخدام الكود. يسهم هذا في تعزيز فهم الشيفرة وجعل التطوير أكثر فعالية وسلاسة.

  • تحقيق النظام والفهم بفضل مبدأ المسؤولية الواحدة في تصميم البرمجيات

    مبدأ المسؤولية الواحدة (Single Responsibility Principle) هو أحد مبادئ تصميم البرمجيات في علم الحوسبة، وهو جزء من مجموعة المبادئ المعروفة بـ SOLID، التي تمثل إرشادات قوية لتصميم برمجيات قابلة للصيانة والتوسع. تمثل هذه المبادئ مساعدة كبيرة للمطورين في بناء أنظمة قائمة على التصميم الجيد والمرن.

    في سياق مبدأ المسؤولية الواحدة، يتعامل المطورون مع فكرة أساسية: كل فصل (أو كلاس) في البرنامج يجب أن يكون له وظيفة واحدة واضحة، ويجب أن تكون هذه الوظيفة مسؤولية واحدة فقط. بمعنى آخر، يجب أن يكون لكل فصل في الكود مسؤولية رئيسية واحدة.

    عند تطبيق مبدأ المسؤولية الواحدة، يمكن تجنب التداخلات المعقدة بين مهام متنوعة، ويصبح من السهل فهم وصيانة الكود. على سبيل المثال، إذا كان لدينا كلاس يدير قاعدة بيانات وفي نفس الوقت يقوم بعرض البيانات على واجهة المستخدم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى كود غير منظم وصعب الفهم.

    بتفعيل مبدأ المسؤولية الواحدة، يمكننا تقسيم هذا الكلاس إلى كلاسين: أحد لإدارة قاعدة البيانات، والآخر لعرض البيانات على واجهة المستخدم. بذلك، يكون لكل كلاس مسؤوليته الفريدة دون أن يتداخل مع مسؤوليات الكلاس الآخر.

    تجلب هذه الفصول المنفصلة المزيد من النظافة والتنظيم إلى الشيفرة، وتجعلها أسهل في فهم وصيانة واختبار. بالتالي، يصبح من السهل إجراء تعديلات دون التأثير على باقي النظام.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نعمق أكثر في مفهوم مبدأ المسؤولية الواحدة. هذا المبدأ يعزز فصل المسؤوليات والتركيز على وظيفة واحدة لكل فصل في البرنامج. عندما يتم تصميم الكود وتنظيمه وفقًا لمبدأ المسؤولية الواحدة، يتيح ذلك للمطورين والصيانين تحقيق الفوائد التالية:

    1. سهولة الفهم والصيانة:

      • الكود الذي يتبع مبدأ المسؤولية الواحدة يكون أكثر وضوحًا وسهولة في فهم كل قسم لأن كل وحدة تقوم بوظيفة واحدة محددة.
    2. إمكانية إعادة الاستخدام:

      • عندما يكون لكل كلاس مهمة محددة، يمكن إعادة استخدامها بسهولة في مشاريع أخرى دون أية مشاكل تتعلق بالتداخل بين المسؤوليات.
    3. تحسين إمكانية الاختبار:

      • يسهل اختبار وحدات الكود التي تتبع مبدأ المسؤولية الواحدة بشكل منفصل، مما يساعد في اكتشاف الأخطاء وإصلاحها بشكل أسرع.
    4. تسهيل التوسع:

      • عندما يحين الوقت لتوسيع أو تغيير ميزة محددة، يمكن تحقيق ذلك بشكل أفضل وأكثر فعالية دون أن يؤثر ذلك على باقي النظام.
    5. تقليل التداخل والترابط:

      • فصل المسؤوليات يقلل من الترابط بين الفصول، مما يجعل تغيير واحد لا يؤثر بشكل كبير على الآخرين.

    عند تبني مبدأ المسؤولية الواحدة، يمكن أن يكون لديك فصول تدير قواعد البيانات، وفصول أخرى تدير واجهات المستخدم، وهكذا. يساعد هذا النهج في تحقيق ترتيب هرمي للكود، حيث يتمثل كل فصل في طبقة واحدة في هرم التصميم، مما يجعل البرمجة أكثر هيكلة وإدارة.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر