تشغيل العمليات الإدارية

1- مدير المهام (Task Manager): وتساعد في تنظيم تسلسل تشغيل العمليات وإدارتها.

2- الملفات والمجلدات (File and folder management): وهي أدوات تمكن المستخدمين من إنشاء وتنظيم الملفات والمجلدات حسب الحاجة.

3- واجهة المستخدم (User Interface): وتساعد في تسهيل الوصول إلى الأدوات والخصائص التي يحتاجها المستخدمون مع إمكانية تخصيصها.

4- القدرة على تشغيل التطبيقات والبرامج (Program and application support): ويمكنها تشغيل مجموعة متنوعة من التطبيقات والبرامج.

5- الوصول إلى الأجهزة (Device access): وتعطي الأذونات اللازمة للبرامج والتطبيقات لتحديد واستخدام المعدات المختلفة مثل الطابعات والماسحات الضوئية والكاميرات والميكروفونات وغيرها.

6- الشبكات والاتصالات (Network and connectivity): والتي تمكن المستخدمين من الاتصال ببعضهم البعض ومع أنظمة الشبكات الخارجية.

7- الأمان والحماية (Security and protection): ويقدم النظام حماية ضد الفيروسات والبرمجيات الخبيثة والاختراق ودعم التشفير والأمان لمنع الوصول غير المصرح به.

تشمل الأدوات المستخدمة في إدارة المشتريات نظم إدارة العلاقات مع الموردين (SRM) وحلول إدارة سلسلة التوريد (SCM) وبرامج إدارة المشتريات (PMP) والأتمتة الذكية والبيانات الضخمة والتحليلات التنبؤية. ويتم تطبيق هذه الأدوات بالطرق التالية:

1. نظم إدارة العلاقات مع الموردين (SRM): يستخدم هذا النظام لمتابعة العلاقة بين المشترين والموردين ويوفر إدارة البيانات والعمليات التي تتحكم فيها الموردين وتشغيل العمليات الدورية وتوفير البيانات لإدارة العمليات.

2. حلول إدارة سلسلة التوريد (SCM): تسمح هذه الحلول بإدارة العمليات من النهاية إلى النهاية وتشمل تخطيط الموارد المؤسسية (ERP) و نظم إدارة الإنتاج (MES) ونظام إدارة المستودعات (WMS) .

3. برامج إدارة المشتريات (PMP): تحتوي هذه البرامج على ميزات مثل الطلبات والفواتير والمراجعات وإنشاء التقارير وتتيح الحصول على بيانات تفصيلية عن المشتريات والموردين والأداء المالي.

4. الأتمتة الذكية: تستخدم الأتمتة الذكية لتحسين العمليات وتقليل الأخطاء في النظام وتحسين إنتاجية الموظفين.

5. البيانات الضخمة والتحليلات التنبؤية: تستخدم هذه الأدوات لجمع وتحليل البيانات واستخراج المعلومات المهمة المرتبطة بالمشتريات وسلاسل التوريد، والتنبؤ بسلوك الأسواق والطلب.

القيادة والإدارة لهما علاقة وثيقة في الأعمال. الإدارة هي العملية الحاكمة والتنظيمية التي تركز على تنظيم الإنتاج والموارد والمهام، بينما القيادة تهدف إلى توجيه وتحفيز الفريق وإدارته. بمعنى أن القيادة تركز على الإنجاز الفعال والناجح والإدارة تركز على التخطيط والتنظيم والإشراف. ومع ذلك، يجب أن تكون القيادة والإدارة متوافقة ومتداخلة لتحقيق النجاح في الأعمال. على سبيل المثال، يتمتع القائدون بمهارات التفكير الإستراتيجي وبناء الفريق، بينما يتمتع المديرون بمهارات الحسابات وتخطيط العمليات. ولذلك ، يتطلب الأمر العمل بشكل تنظيمي دقيق وتحديد الأدوار بدقة. وعندما تكون القيادة والإدارة موجودين بالتوازي فإن الأفضلية تبقى للقيادة، حيث يعمل المدير على تخطيط وتشغيل العملية الإدارية وتنفيذ خططها بفاعلية. ويعمل القائد على إلهام وتحفيز فريق العمل لتحقيق الأهداف المشتركة وتحديد الرؤية وتحديد الطريق الصحيح. وبناء على ذلك، يمكن القول بأن القيادة تكمل الإدارة وتساعدها على تحسين النتائج النهائية.