تكلفة الحروب السيبرانية على المجتمع والدولة تتضمن تكاليف مادية وبشرية. بشكل عام، فإنها تشمل:
1. تكاليف الإصلاح: يتطلب التعامل مع الأضرار الناجمة عن هجمات القرصنة والحماية منها تكاليف مالية كبيرة، وقد تتضمن التكاليف تقديم التعويضات للمتضررين وإجراء التحقيقات اللازمة للكشف عن الجهات المسؤولة.
2. تكاليف خسارة البيانات: يمكن للهجمات السيبرانية تدمير أو سرقة البيانات الحيوية للدولة أو للمؤسسات الخاصة، مما يؤدي إلى خسائر فادحة بالنسبة للأفراد والمؤسسات.
3. تكاليف إعادة التأهيل: قد تحتاج الدولة إلى إصلاح البنية التحتية السيبرانية الخاصة بها أو تجديدها بعد تعرضها لهجمات سيبرانية، وهذا يحتاج إلى تكاليف إعادة التأهيل والتحديث.
4. تكاليف الحماية والأمن: قد تضطر الدولة إلى زيادة النفقات الخاصة بالحماية والأمن السيبراني، مما يتطلب تخصيص المزيد من الموارد والتكاليف المالية لتعزيز قدرتها على تجنب الهجمات السيبرانية.
5. تكاليف إنتاجية: قد تؤدي الهجمات السيبرانية إلى خسارة الإنتاجية، إذ قد تؤثر على عمليات الإنتاج والتعاملات التجارية والاقتصادية الأخرى، مما يترتب عليه تكاليف كبيرة.