التأثير الصحي

الهالوجينات هي عناصر المجموعة السابعة في الجدول الدوري، وتتميز بالخصائص الكيميائية التالية:

1- قابلية الدخول في التفاعلات التصفية: يتميز الهالوجينات بإمكانية تركيب مجاميع هيدروكسيل (-OH) وامام النترو، والكاربوكسيلات والأملاح، والتي تحدث كغرف ذاتية لذلك فإنها تستخدم في يساند الطرق التحليلية المختلفة، وبشكل خاص في الأدوية والبلاستيك والصناعات الالكترونية.

2- الاستخدامات الواسعة: يتميز الهالوجينات بكونها مواد صناعية هامة للعديد من المنتجات مثل المبيدات الحشرية والأدوية والعوازل الكهربائية والمواد اللاصقة ومنشطات الاحتراق والمواد البلاستيكية.

3- التأثير على البيئة: هناك العديد من الهالوجينات التي تم تحديد تأثيراتها على البيئة والصحة، بما في ذلك الكلوروفلوروكربونات التي تستخدم في الأجهزة المنزلية المبردة والربط بين العادم الصناعي في تثبيت الدماغ، كما تسبب في تدهور طبقة الأوزون.

4- السمية: يمكن أن يكون بعض الهالوجينات سامة، مثل الفلور الذي يسبب نزيف كيسي في حالة الاستنشاق الكائنات البحرية بالإضافة إلى التأثيرات الصحية الأخرى.

5- الاستقرار: يتميز الهالوجينات بكونها استقرارة كيميائياً، لذلك يتم استخدامها كعوازل كهربائية ومواد رشاشة.

تتضمن بعض مخاطر استخدام المواد الكيميائية في الصناعات المختلفة:

1. التلوث البيئي: قد تؤدي المواد الكيميائية إلى تلوث الهواء والماء والتربة في الأرض والبحار والأنهار.

2. الأمراض المهنية: يمكن للعاملين في الصناعات التي تستخدم المواد الكيميائية تعرضهم لأمراض مهنية، مثل الحساسية والحروق والأمراض التنفسية وسرطان الرئة والأمراض الجلدية.

3. الحوادث الصناعية: تكون المواد الكيميائية الخطيرة عرضة للحوادث الصناعية، والتي يمكن أن تؤدي إلى إصابات ووفيات العاملين في المصنع والمدنيين العائدين بالقرب من المصنع.

4. تأثير على الحيوانات والنباتات: قد يؤدي التلوث الكيميائي إلى تأثيرات سلبية على الحيوانات والنباتات في منطقة الصناعة، وقد يؤدي حتى إلى انقراض بعض الأنواع.

5. التأثير الصحي على البشر: قد تتسبب المواد الكيميائية في تأثيرات سلبية على صحة البشر، مثل الحساسية والتسمم وأمراض التنفس وأمراض الجلد ، والتأثير العام لبعض المواد الكيميائية على الصحة العامة.

الخواص المشعة للنظائر المشعة هي:

1- الإشعاع: النظائر المشعة تشع أشعة مختلفة مثل الأشعة الألفا والبيتا والجاما.

2- النصف العمر: هو الفترة التي يحتاجها النظير المشع ليتحول إلى نظير آخر بعد أن يفقد جزءاً من نواته المشعة. ويعتبر النصف العمر من الخواص الأساسية للنظائر المشعة.

3- الطاقة: تختلف طاقة الإشعاع الذي ينبعث من النظائر المشعة وفقاً للنوع الذي ينبعث منه.

4- الانحلال: يحدث انحلال النظائر المشعة عندما تتحول نواتها المشعة إلى نوات أخرى، ويتم ذلك من خلال إطلاق جسيمات مشعة.

5- التأثير الصحي: يمكن للنظائر المشعة أن تؤثر على الصحة العامة عندما يتعرض الإنسان لهذه الإشعاعات بشكل مباشر أو غير مباشر.

تؤثر الكيمياء النووية على الصحة العامة بطرق مختلفة. ومن أهم التأثيرات الصحية الممكنة:

1- التعرض للإشعاع النووي: يمكن أن يؤدي التعرض للإشعاع النووي إلى حدوث تغييرات في الخلايا والأنسجة وبالتالي زيادة خطر حدوث أمراض مثل السرطان والتشوهات الخلقية والأمراض العصبية والجلدية.

2- التلوث النووي: يمكن أن يؤدي التلوث النووي إلى تلوث المياه والهواء والتربة والغذاء والحياة البرية وبالتالي زيادة خطر تعرض الإنسان للتلوث وتأثيراته الصحية.

3- حوادث نووية: يمكن أن تؤدي حوادث نووية مثل حادث تشيرنوبيل وفوكوشيما إلى تأثيرات صحية خطيرة على السكان المحليين وعلى البيئة المحيطة بالموقع المتضرر.

4- النفايات النووية: يمكن أن تؤدي التخلص من النفايات النووية إلى تلوث البيئة المحيطة وزيادة خطر تعرض الإنسان للتلوث وتأثيراته الصحية.

5- الاستخدامات الطبية للإشعاع: يمكن أن يؤدي استخدام الإشعاع في التشخيص والعلاج الطبي إلى تأثيرات صحية سلبية مثل الحساسية والتعب والتأثير على الجهاز العصبي والجهاز الهضمي.

علم البيئة الطبية هو العلم الذي يدرس التأثيرات الصحية للعوامل البيئية على الإنسان. يشمل هذا العلم دراسة العوامل المختلفة مثل التلوث الهوائي والمياه والتربة، والضوضاء، والإشعاع، والملوثات الكيميائية، والأجسام الحية الدقيقة، والكائنات الحية الأخرى، وتقييم التأثيرات الصحية لهذه العوامل على الجسم البشري والحالة الصحية العامة للأفراد. يهدف علم البيئة الطبية إلى فهم العلاقة بين البيئة والصحة العامة، وتحديد العوامل المسببة للأمراض والحالات الصحية الأخرى ، وتطوير استراتيجيات الوقاية والتحكم في هذه العوامل للحفاظ على صحة الإنسان ورفاهيته.

قد تحدث أيضًا بعض الأضرار الناتجة عن التيار الكهربائي المتردد، ومنها:

1. التأثيرات الصحية: يمكن أن يتسبب التعرض المفرط للتيار الكهربائي المتردد في أضرار صحية للأفراد، وخاصةً إذا كان التعرض لفترات طويلة من الزمن.

2. حرائق الكهرباء: يمكن أن يتم إشعال مواد قابلة للاشتعال والأسلاك الكهربائية في حالة تشبع التيار الكهربائي المتردد بقدر كبير من الطاقة.

3. تلف الأجهزة الكهربائية: قد يتسبب التيار الكهربائي المتردد في تلف الأجهزة الكهربائية إذا كانت لا تتحمل الجهد الكهربائي المتعدد الاتجاهات.

4. تلوث الجو والبيئة: قد يتسبب الإجهاد الكهربائي المتكرر في إطلاق مواد كيميائية وغير صحية في الهواء، ما يؤدي إلى تلوث البيئة.

تتوقع العديد من الدراسات والتقارير أن يؤدي التغير المناخي إلى تأثيرات سلبية على التجارة الحرة، وتشمل هذه التأثيرات:

1- تداعيات اقتصادية للطقس الشديد: قد يؤدي ارتفاع درجات الحرارة وزيادة تداعيات الطقس الشديد (مثل الفيضانات والحرائق والعواصف الرعدية والأعاصير) إلى خسائر كبيرة في الإنتاج الزراعي والصناعي والخدمي، ما يؤدي إلى تداعيات اقتصادية سلبية.

2- ارتفاع أسعار الطاقة: قد يؤدي تغير المناخ إلى الإصابة بالجفاف وارتفاع درجات الحرارة إلى زيادة استخدام الطاقة الكهربائية في التكييف والتبريد، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على الطاقة وارتفاع أسعارها.

3- تراجع الإنتاجية: من المحتمل أن يتراجع الإنتاج الزراعي في بعض المناطق الحارة التي تتعرض لارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، مما يؤدي إلى نقص في المواد الغذائية وارتفاع أسعارها، كما يتوقع تراجع إنتاجية قطاعات الصناعة والخدمات.

4- قيود التجارة: قد يؤدي الإصابة بالطقس السيئ وتراجع الإنتاجية إلى تدخل الحكومات في الإنتاج والتجارة، وفرض قيود على التجارة بمواد معينة، مما يمكن أن يزيد من الاستقطاب الاقتصادي والمنازعات التجارية بين الدول.

5- التأثيرات الصحية: قد تتأثر الصحة العامة والقدرة المناعية للأفراد بتغير المناخ، مما يرفع من تكاليف الرعاية الصحية ويزيد من طلب الدواء.

6- تأثيرات طويلة الأجل: من المتوقع أن يتسبب تغير المناخ في تداعيات طويلة الأجل على الأنظمة البيئية والموارد الطبيعية، ما يمكن أن يعرض الاقتصادات الوطنية لتحديات كبيرة للحفاظ على الإنتاج المستدام والبنية الأساسية.

– تطوير تقنية جديدة لتحسين جودة الماء في المناطق النائية.
– تصميم وتطوير نظام جديد للتحكم في إضاءة المدن لتوفير الطاقة.
– دراسة التأثيرات البيئية لإنشاء محطات لتوليد الطاقة الكهرمائية.
– تطوير تقنيات جديدة للتحكم في الأوامر الصوتية والإيماءات للتحكم في الأجهزة الذكية.
– دراسة التأثيرات الصحية للحرف اليدوية التقليدية القديمة على الصحة العقلية للعاملين فيها.