يمكن للتعليم أن يساهم في تطوير أسس السلام والاستقرار عبر عدة طرق، وهي:
1- تنمية الوعي الثقافي والتسامح: عندما يحصل الأفراد على التعليم الكافي، يصبحون أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع الآخرين وتحترم لتنوعهم الثقافي.
2- تعزيز المشاركة المدنية: يؤدي إثراء التعليم وزيادة قدرة الأفراد على التفكير الحر إلى زيادة المشاركة المدنية وتحسين الحكم الديمقراطي.
3- تحسين الكفاءة الإدارية: يمكن لتعليم الأفراد أن يؤدي إلى تحسين كفاءة إدارة المؤسسات والحكومة وتعزيز دورهم في تطوير المجتمع.
4- رأس المال البشري: يعد التعليم مصدرًا مهمًا لصناعة رأس المال البشري، والذي يمكن أن يحسن من الفرص الاقتصادية، مما يساهم في تحسين أسس الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
5- تطوير المهارات التقنية: يمكن أن يؤدي تعليم الأفراد إلى تطوير مهاراتهم العلمية والتقنية، والتي يمكن أن تؤدي إلى تحسين السياحة والتجارة والاستثمار.
6- تحسين مناخ الأمن: يمكن أن يساهم التعليم في تحسين مناخ الأمن، من خلال تدريب الأفراد على كيفية تحليل الصراعات والجهود لوضع حلول سلمية.