الاتحاد السوفيتي

1. الصينية – يتحدثها أكثر من مليار شخص في الصين وبعض البلدان الأخرى.

2. الهندية – يتحدثها العديد من الناس في الهند والدول المجاورة.

3. الروسية – يتحدثها معظم سكان روسيا وعدد من الدول السابقة للاتحاد السوفيتي.

4. اليابانية – يتحدثها اليابانيون.

5. الكورية – يتحدثها الكوريون في جنوب كوريا وشمال اليابان.

6. العربية – تُعد اللغة الرسمية في العديد من الدول العربية في آسيا، مثل السعودية والإمارات وقطر والبحرين وعمان والكويت والعراق وسوريا والأردن ولبنان.

7. الفارسية – يتحدثها الإيرانيون.

8. التركية – يتحدثها الأتراك في تركيا وأجزاء من شمال إيران.

9. الهانغل – يتحدث باللغة الهانغل السكان الأصليون لتايوان.

لعبت الصحافة والإعلام دورًا مهمًا في تاريخ روسيا، حيث كانت وسيلة للتعبير عن الرأي العام وتوجيه الشعب نحو الاتجاهات السياسية والاجتماعية المختلفة. وفيما يلي بعض الأمثلة:

1. في القرون الوسطى، كانت الصحافة والإعلام تلعب دورًا هامًا في نشر الثقافة والمعرفة في روسيا. وكانت المطبوعات المنتشرة في ذلك الوقت تتضمن الكتب والصحف والمجلات والمسرحيات.

2. في الحقبة السوفيتية، كان الصحافة والإعلام تابعًا للدولة ولم يكن لها حرية الرأي. ومن خلال وسائل الإعلام المركزية مثل صحيفة “برافدا”، كان الحزب الشيوعي يتحكم في الرأي العام ويوجهه نحو الاتجاه المطلوب.

3. بعد سقوط الاتحاد السوفيتي وانتهاء الحكم الشيوعي في روسيا، أصبحت الصحافة والإعلام أكثر حرية في التعبير عن الرأي العام. وظهرت وسائل الإعلام المستقلة والصحف التي تتناول القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

4. في العصر الحديث، أصبحت الإعلام الرقمية وشبكات التواصل الاجتماعي مهمة جدًا في توجيه الرأي العام وإيصال الرسائل إلى الجمهور. وأصبحت الصحافة المستقلة والإعلام الحر موضوعًا للجدل في روسيا، حيث تتعرض للمضايقات والحملات السياسية من قبل الحكومة.

تاريخيا، كانت المجر جزءًا من الإمبراطورية النمساوية المجرية وكان لها علاقات مع روسيا، ولكن بعد الحرب العالمية الثانية، وبعدما أصبحت المجر دولة شيوعية، توترت العلاقات بينها وبين روسيا، وضمت المجر في دول شرق أوروبا التي كانت مستعمرات سابقة للاتحاد السوفييتي. على الرغم من ذلك، تحسنت العلاقات بين المجر وروسيا في السنوات الأخيرة، حيث تعاونت البلدين في المجالات الاقتصادية والطاقة والسياسية. ومع ذلك ،لا تزال هناك بعض الخلافات بين البلدين بشأن القضايا الإقليمية في أوروبا الوسطى والشرقية.

كانت العلاقات بين إيران والاتحاد السوفيتي حساسة ومتغيرة على مدار التاريخ. في العقود الأولى للقرن العشرين ، كانت إيران تعاني من تدخلات الدول الأجنبية، وخاصة القوى الإستعمارية والاقتصادية والعسكرية لروسيا.

وقد شهدت العلاقات بين البلدين تحسنًا في الفترة التي تلت الثورة الإسلامية في إيران (1979)، إذ كان الاتحاد السوفيتي يدعم إيران الإسلامية. وفي عام 1988، توصلت البلدين إلى اتفاق برعاية الأمم المتحدة لإنهاء الحرب العراقية الإيرانية، والتي دامت ثماني سنوات.

مع تفكك الاتحاد السوفيتي في عام 1991 وتغير البيئة الجيوسياسية في المنطقة ، سارت العلاقات بين البلدين في اتجاه سلبي ، حيث وجدت إيران نفسها في مواجهة مع جمهوريات آسيا الوسطى الجديدة التي خرقت اتفاقات السلام السابقة بينهما.

وفي السنوات الأخيرة ، تحسنت بعض الجوانب في العلاقات الثنائية، ولكنها مازالت تضطرب بسبب العديد من القضايا الداخلية والخارجية في كل بلد.

في 12 أبريل 1961 حلقت أول طائرة في الفضاء وهي روزا – يوري غاغارين على متن السفينة الفضائية “فوستوك-1” التابعة للاتحاد السوفيتي.

هي توبوليف 144 قد تظن للوهلة الأولى أن هذه هي طائرة ال”كونكورد” الشهيرة، لكن في حقيقة الأمر هذه طائرة “توبوليف – TU144” السوفيتية، والتي تعتبر أول طائرة تجارية أسرع من الصوت (سوبرسونيك) في العالم إذ قامت بأول رحلة لها في عام 1968 قبل عامين من تحليق كائرة “كونكورد”، حيث استطاعت أن تحلق على ارتفاع 16300 متر وبسرعة 2150km/h وقد صُنع منها 16 طائرة بقيت في الخدمة حتى عام 1978، وذلك بعظ ارتفاع أسعار الوقود وتحطم طائرتان منها، وانحصر استخدامها في نقل البضائع فقط حتى عام 1983.
وقد تم استخدامها في برنامج الفضاء الروسي ومن قبل Nasa أيضا حتى عام 1999 لاستخدامها في بحوث الرحلات الأسرع من الصوت.
تم استخدام طائرة واحدة من قِبل Nasa بعد تفكك الاتحاد السوفيتي بغية وضع خطة لتصميم طائرة ركاب أمريكية حديثة أسرع من الصوت