إندونيسي

لا يمكن الإجابة على هذا السؤال بدقة، إذ لم يتم تحديد بالضبط عن أي ملك جايا يتم الحديث عنه. هناك عدة ملوك في تاريخ العالم الذين يحملون اسم “جايا”، مثل ملك جايا فايسالي في سريلانكا، وملك جايا بيرهيت في اندونيسيا، وملك جايا سيمها في تايلاند، وملك جايا ويراجا في بورنيو الغربية. كل ملك من هؤلاء قد حكم في فترة زمنية وتاريخية مختلفة، وبالتالي فإن حكم كل منهم يختلف.

تعد أهم الصحف الإندونيسية الوسائل الإعلامية التالية:

1- جاكرتا بوست (Jakarta Post)

2- كومباس (Kompas)

3- تريبون نيوز (Tribun News)

4- ديتيك (Detik)

5- ريبوبليكا (Republika)

6- سينار هاريان (Sinar Harian)

7- جهاربوس (Jawa Pos)

8- ميديا إندونيسيا (Media Indonesia)

9- فاحواني (Fajar)

10- سوارا (Suara)

هذه الصحف تغطي الاخبار السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية وتعتبر موثوقة ومحترفة في تغطية الأحداث في إندونيسيا وعلى الصعيد الدولي.

تتضمن أوراق الفنون التقليدية في إندونيسيا عددًا من الفنون المختلفة ، بما في ذلك :

1. فن الباتيك (Batik) : وهي تقنية تستخدم في صنع الملابس والأقمشة الفنية التي تتميز بأنماطها وتصميماتها المميزة.

2. فن الخياطة (Kebaya) : وهو فن تصميم الملابس النسائية العرقية التقليدية التي تتميز بتطريزاتها الرائعة وتصميماتها الفريدة.

3. فن النحت (Ukiran) : وهو فن نحت الأشجار والخشب لصنع العديد من الأعمال الفنية التقليدية ، مثل التماثيل والأثاث.

4. فن الرسم (Lukisan) : وهو فن رسم اللوحات الفنية بأنماط تقليدية مثل الطبيعة الجميلة والمناظر الحضرية.

5. فن الرقص (Tari) : وهو فن رقص الفرق الراقصة التقليدية في إندونيسيا مثل رقص بالي الشهير.

6. فن الأداء المسرحي (Wayang) : وهو فن أداء مسرحي يستخدم في عروض الدمى التقليدية للروايات التقليدية والأساطير الإندونيسية.

جاوة الشرقية في إندونيسيا تضم الكثير من الأماكن الجميلة التي يمكن زيارتها عن طريق رحلات الطيران المنخفض التكلفة، ومنها:

1- جزيرة بالي: تعتبر واحدة من الجزر الأكثر جمالًا في العالم بشواطئها الرملية البيضاء والمياه الزرقاء الصافية.

2- جاكرتا: تعتبر العاصمة الإدارية لإندونيسيا وتتميز بالتاريخ العريق والعديد من الأماكن السياحية.

3- توروجو جاوة الشرقية: تضم توروجو عددًا من الشلالات والينابيع الطبيعية والمعابد الهندوسية القديمة.

4- برمودا بيتش: تعتبر أكبر منتجعات بحرية في بالي تشتهر بالشواطئ الخلابة والمناظر الطبيعية المذهلة.

5- سورابايا: تشتهر بالمطبخ الإندونيسي والأسواق المحلية.

6- جزيرة مادورا: تضم العديد من المنتجعات السياحية الفاخرة وأروع شواطئ في إندونيسيا.

7- متنزه برابانجانجا: يعد من أفضل متنزهات إندونيسيا ويضم العديد من الأنشطة الرياضية مثل ركوب الأمواج والتزلج على الجليد.

8- جبال تينغير: تضم مناظر طبيعية خلابة ويمكن الاستمتاع بالمشي أو ركوب الدراجات في الغابات الكثيفة.

تضم جاوة الشرقية عددًا من المعالم التاريخية الهامة والمشهورة، ومن أبرزها:

1- معبد بوروبودور: وهو أحد أشهر المعابد البوذية في العالم، ويضم العديد من التماثيل الضخمة لبوذا والتي تعود إلى القرن الثامن والتاسع الميلادي.

2- معبد برامبانان: يعد المعبد الهندوسي الأكبر في إندونيسيا، ويتكون من 8 برجين يرتفع كل منهما حوالي 47 متراً.

3- معبد سوجيكرتا: وهو معبد بوذي آخر يعود إلى القرن الثامن الميلادي، ويضم العديد من التماثيل والنحتيات الجميلة.

4- متحف تامان بودا: يقع المتحف في قرية فراستي كوندال، ويضم العديد من الآثار الأثرية والأشياء التي تعود إلى عهد المملكة الماترام.

5- كنيسة جامبو: وهي كنيسة كاثوليكية تاريخية تعود إلى القرن السادس عشر الميلادي، وتعد أحد رموز الحضارة التي تقع في جاوة الشرقية.

جزيرتا بالي وجاوا تعتبران من أهم وجهات السياحة في إندونيسيا، حيث تجذبان الملايين من السياح سنوياً. وتوفر كلا الجزيرتين مجموعة متنوعة من الأنشطة السياحية، بما في ذلك السباحة والغطس وركوب الأمواج والتسلق والتنزه واستكشاف المناطق الطبيعية الخلابة.

بالإضافة إلى ذلك، تتمتع بالي وجاوا بتراث ثقافي غني وتاريخي، حيث يمكن للزوار زيارة المعابد الهندوسية والمواقع التاريخية والتعرف على الثقافة الإندونيسية التقليدية.

وتعد بالي وجاوا أيضاً بوابتين لاستكشاف المناطق الأخرى في إندونيسيا، حيث يمكن للزائرون استكشاف مزارع الأرز الخضراء في يوجياكارتا، أو الغابات الاستوائية في سولاويسي، أو المناطق البركانية في لومبوك.

وتعد بالي وجاوا بمثابة محور السياحة في إندونيسيا، وتسهم في جذب العديد من السياح من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بالطبيعة الخلابة والثقافة الرائعة والترفيه والمغامرة.

تعتبر جزيرة جاوة في إندونيسيا موطنًا لبعض أهم المعالم الأثرية في العالم، ومن بينها:

1. بوروبودور: وهو معبد بوذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن الميلادي، ويعد أحد أهم المعالم الثقافية في إندونيسيا وموقع تراث عالمي لليونسكو.

2. برامبانان: وهو مجموعة من المعابد الهندوسية التي تم بناؤها في القرن التاسع الميلادي، وتعد واحدة من أكبر المواقع الأثرية في إندونيسيا.

3. سانتوبو: وهي مدينة تراثية تعود تاريخها إلى القرن الثالث الميلادي، وتتميز بتصميماتها الفريدة للمنازل والمباني.

4. جومبلونغ: وهو موقع أثري يضم العديد من المعابد والمنشآت الأثرية التي تعود للقرن العاشر الميلادي.

5. توجياكارتا: وهي مدينة تاريخية تضم العديد من المعالم الأثرية الهامة، بما في ذلك قصر سولو ومجموعة متحفية تحتوي على العديد من القطع الأثرية والتحف الفنية.

في القرن التاسع عشر، قامت هولندا بغزو جزيرة جافا في إندونيسيا وسيطرت عليها لسنوات عديدة. أثر غزو جافا على السكان المحليين كان كارثيًا. حيث عانى الجماعات البوذية والهندوسية والمسلمة من اضطهاد شديد وقمع سياسي واقتصادي.

بعد الاستيلاء على السلطة، خلفت هولندا نظاما استعماريا يعزز الاستغلال الاقتصادي والفرض الثقافي للهولنديين. وحدث ذلك على حساب السكان المحليين الذين عانوا من العمل الشاق في مزارع الشاي والربحيات الأخرى، ولم يكن لديهم أي صلاحية في التصويت أو المشاركة في الحكومة.

وفي النهاية، أثر غزو جافا على السكان المحليين جاء في صورة حضرية مبتذلة وقلة الفرص الاقتصادية والتعليمية للأجيال اللاحقة. ورغم أن أيام الاستعمار قد زالت، فما زالت بعض الآثار السلبية للغزو قائمة حتى يومنا هذا.

تعد جاوة الغربية واحدة من أكثر المناطق جذباً في إندونيسيا وتضم العديد من المعالم الجذابة، ومن الأماكن الموصى بها لزيارتها في جاوة الغربية:

1- معبد بوروبودور والمعابد القريبة منه.
2- قلعة برامبانان التاريخية.
3- جبل براو بريه – منطقة أوبود.
4- كهف جومبانج.
5- القرية السياحية كامبونغ باتو.
6- بحيرة رانوجيتو.
7- قصر السلطان في سوراكرتا.
8- منتزه تاونج بالاي الوطني.
9- الحدائق الجميلة في يوجياكرتا.
10- جبل ميرابي – يوجياكارتا.

جاوا هي الجزيرة الأكبر في إندونيسيا وهي المركز الثقافي والاقتصادي للبلاد. وقد شهدت جاوا الكثير من التطورات الثقافية والتاريخية في تاريخ إندونيسيا، ومن بين أهمها:

1- المماليك الصغيرة: كانت المماليك الصغيرة هي الدولة الأولى التي حكمت جاوا من عام 1293م وحتى عام1392م.

2- إمبراطورية ماجاباهيت: تأسست في القرن الخامس عشر الميلادي ودامت حتى القرن التاسع عشر، وشهدت فترات ازدهار اقتصادي وثقافي.

3- الإسلام: تعرضت جاوا للإسلام من قبل التجار العرب والصينيين والهنديين في القرن الثامن والتاسع الميلادي، وتم تبنيها من طرف ملوك جاوا والشعب.

4- الاستعمار الهولندي: إحتل الهولنديون جاوا في سنة 1811مم و استمر الاستعمار حتى عام 1945م.

لذا، تتميز جاوا بتنوع ثقافي واسع يظهر في معمارها وطبخها وفنونها. كما تتميز بثقافة الجافانية المميزة بها، إضافةً إلى الثقافة الإسلامية والهندوسية والصينية الموجودة في الجزيرة.