آلة افتراضية

1- قوة التعبير: تتمثل في إمكانية إنشاء برامج معقدة بسهولة وعلى نحو فعال باستخدام سكالا.

2- السهولة: تتميز سكالا بالسهولة التي تقدمها للمبرمجين، حيث تتميز بالقدرة على التعامل مع المفاهيم المعقدة بسهولة.

3- الانسجام مع الآلات الافتراضية: يتشارك سكالا الخصائص المشتركة مع لغات البرمجة الأخرى التي تعتمد على آلات افتراضية.

4- القدرة على المعالجة الموازية: تسمح سكالا بمعالجة العديد من العمليات في نفس الوقت أثناء تشغيل التطبيقات في بيئة عالية الأداء.

5- طول الحياة (Longevity): يمكن استخدام سكالا لبناء تطبيقات لفترة طويلة من الزمن.

6- القدرة على الانترنت: تم تصميم سكالا للعمل بشكل ممتاز في البيئة الافتراضية على الإنترنت.

يوجد العديد من البدائل في سكالا، وهي كالتالي:

1- جافا: يمكن استخدام جافا كبديل لسكالا، حيث تتشابه اللغتين في بعض الجوانب مثل البرمجة الكائنية والمعالجة التوابعية.

2- كوتلن: لغة برمجة جديدة تم تطويرها من قبل شركة جوجل وتستخدم في تطبيقات الأندرويد.

3- جروفي: لغة برمجة مصممة للعمل على الآلات الافتراضية في جافا، حيث تتيح للمبرمجين استخدام الكثير من ميزات جافا بشكل أسهل.

4- فالا: لغة برمجة جديدة تستخدم في بناء تطبيقات الويب والشبكات الاجتماعية وغيرها من التطبيقات.

5- روبي: لغة برمجة شهيرة يمكن استخدامها كبديل لسكالا، حيث تتميز بسهولة الاستخدام والتعلم ويتم استخدامها في بناء تطبيقات الويب.

أنظمة التشغيل المضيفة هي الأنظمة التي تعمل على الجهاز الفعلي وتتحكم في استخدام الموارد الحقيقية للجهاز مثل المعالج والذاكرة والقرص الصلب ومنافذ الإدخال والإخراج. وتستخدم أنظمة التشغيل المضيفة لتشغيل بيئات البرامج الافتراضية مثل الآلات الافتراضية والحاويات وغيرها. وعادة ما تتضمن أنظمة التشغيل المضيفة أنظمة تشغيل شهيرة مثل ويندوز وماك أو إس ولينكس وغيرها.

يمكن تشغيل أنظمة التشغيل المختلفة على جهاز واحد من خلال استخدام برامج الافتراضية مثل برامج المحاكاة أو الاختراق مثل:

1- VirtualBox : وهي خدمة مجانية لإنشاء أجهزة افتراضية تعمل على أنظمة التشغيل المختلفة على جهاز واحد.

2- VMware : وهي برامج خاصة بتقنية الافتراضي، الذي يسمح للمستخدمين بإنشاء أنظمة تشغيل افتراضية على جهازهم الحقيقي.

3- Parallels Desktop : وهو برنامج تم تصميمه خصيصًا للمستخدمين الذين يستخدمون أنظمة التشغيل المتعددة يمكن تشغيلها بنجاح على نظام MacOS.

4- Boot Camp: وهو برنامج يأتي مع نظام MacOS ويسمح للمستخدمين بتثبيت أنظمة تشغيل Microsoft Windows و Linux على نفس الجهاز.

بكل تأكيد، ستحتاج إلى تحميل أنظمة التشغيل التي تريد استخدامها وتثبيتها على نظام البرمجيات الافتراضية الخاص بك لتتمكن من استخدامها.

يمكن لـ Kotlin أن تعمل على أي نظام تشغيل يدعم تشغيل الآلات الافتراضية لجافا (JVM)، وتشمل هذه الأنظمة:

– ويندوز (Windows)
– لينكس (Linux)
– ماك (Mac OS)
– أندرويد (Android)
– iOS (عبر استخدام إضافات ومكتبات مثل Multi-Platform Mobile Development with Kotlin)

1- قراءة الذاكرة: تتيح لصانع البرامج على استرجاع قيم الذاكرة بشكل مباشر.

2-سهولة الإتقان: تعتبر لغة أسمبلي سهلة الإتقان مقارنة بلغات البرمجة الأخرى لأنها تستخدم مجموعة صغيرة ومتناسقة من الأوامر للقيام بالعمليات.

3- مرونة ومشاركة عالية: لأن تطبيقات أسمبلي يمكن أن تعمل على مجموعة متنوعة من المنصات، وتحتاج إلى التحديث الدوري، وتقدم على نطاق واسع.

4- تنفيذ سريع: بسبب استخدام الرموز وعدم استخدام آلة افتراضية أو مترجم، يمكن تنفيذ البرامج في وقت قصير جدًا.

5- فعالية في استخدام الموارد: استخدامها القليل من الموارد يجعلها مثالية للتطبيقات الصغيرة والمضغوطة.

6- الأمان: يسهل اكتشاف الأخطاء في التعليمات البرمجية ، حيث لا يمكن أن يقوم البرنامج بأي شيء غير مرخص به.

في PWCT ، يمكن تحويل التطبيقات إلى مشاريع جافا باستخدام المترجم المضمن. بعد الانتهاء من بناء التطبيق ، يمكن حفظه باستخدام الحفظ كمشروع Java. يمكن أيضًا تصدير المشروع كملف JAR (Java Archive) ، وهو ملف أرشيف يحتوي على كل ما يحتاج إليه التطبيق لتشغيله على جهاز الكمبيوتر الآخر ، إلى جانب ملف تشغيل افتراضي دون الحاجة إلى تثبيت PWCT.

يمكن لـ Kotlin أن تعمل على أي نظام تشغيل يدعم تشغيل الآلات الافتراضية لجافا (JVM)، وتشمل هذه الأنظمة:

– ويندوز (Windows)
– لينكس (Linux)
– ماك (Mac OS)
– أندرويد (Android)
– iOS (عبر استخدام إضافات ومكتبات مثل Multi-Platform Mobile Development with Kotlin)