تعتبر المدرسة من أهم مؤسسات المجتمع، حيث تشكل نظامًا تربويًا يمكن من خلاله توجيه تعليم الأجيال الصاعدة وتحضيرها لمستقبل أفضل. وتتمثل أهمية المدرسة في ما يلي:
1- توفر المدرسة التعليم الأساسي الذي يساعد الطلاب على تحسين مستواهم الثقافي والتربوي.
2- تحضر المدرسة الطلاب للحياة العملية وتعلمهم المهارات اللازمة التي يحتاجونها في مجالات العمل الحديثة.
3- تشجع المدارس على التفكير المنطقي والإبداعي وتساعد على تطوير مهارات التواصل والتعاون بين الطلاب.
4- تساعد المدرسة على تحسين مستويات الصحة والنظافة لدى الطلاب وتشجعهم على الممارسات الصحية الجيدة.
5- توفر المدرسة الفرصة للطلاب للتعرف على تاريخهم وثقافتهم المحلية وعقد قدر من التواصل بينهم.
6- تساعد المدرسة على تطوير مستوى المجتمع والنهوض بالاقتصاد الوطني من خلال تحضير الطلاب للأفراد المؤهلين.
إذا، يمكن القول إن المدرسة هي واحدة من أهم العوامل التي تؤثر على تنمية المجتمع وتمكين الأفراد للنهوض بمستقبلهم وتحقيق أهدافهم.